سلسلة “من مذكرات ريادي ” تتواصل، العدد 6
- دائما ردد … “انا لا اعمل على مشروع وانما اصنع علامة تجارية” عندها كل شيء سيتغير في منظورك!
- اكبر خيانة ممكن ترتكبها بحق احلامك ان تتخلى عنها في وقت ما بقى لها الى انت.
- في ناس ترى حواجز وآخرون يرون فرص؛ وفي ناس تتمنى وآخرون ينفذون. وهذا هو الفرق بين الرياديين الحقيقيين واشباههم.
- اذا ليس لديك القدرة على التغيير ،التكيف والإبتكار المستمر مع المحافظة على هويتك، فأنت فتحت المجال للمنافسين ليأخذوا مكانك.
- عندما تستهدف سوق؛ اكتشف ما هي المتاعب التي التعاني منها الفئة الحالية؛ او ممكن ان تخدم فئة اصلا مهمشه من السوق ولا يعتبرونها فئة مستهدفه.
- من الخطأ ان نطلق مسمى “قائد” على شخص بسبب مكانته الوظيفية الا ان يثبت بجدارة استحقاقه تلك المكانة.
- الانتقال من مرحلة احلام اليقظة الى مرحلة العمل على نموذجك بكتابته ونقده وان تكون صادق مع نفسك من اهم الخطوات.
- لمن كتب نموذج عمله – عليك مراجعته بصفة دورية، لأن هناك متغيرات عديدة تحدث التي من الممكن ان تخلق لك فرص او خطر على نموذجك.
- الحياة مساومات.
- اذا مشروعك لم تستفدت منه لتتعلم وتنمي مهارات جديدة فأنت لم تعرف المغزى الحقيقي من عمل المشروع.
- (اسم الخدمة) تقدم (الفكرة الرئيسية) ل (الفئة المستهدفة) وتتميز بأنها (مايميز عرضك).اكمل مابين الأقواس بما يناسبك لتصل لشرح من جملة عن مشروعك.
- اصعب سؤال “هل فكرة مشروعي جيدة او سيئة؟” اُفضَل انك تدرس الموضوع، تنفذ بأسرع واقل الموارد ومن ثم اختبار جدواها. لأنك لا تدري اي باب للخير فتح لك.
- لا تعمل على تقديم خدمة وبعد الانتهاء منها تسأل من يحتاجها! ابدأ بالمشكلة التي تريد حلها ومن ثم ابحث عن انسب الحلول لها.
[highlight]أي من هذه المقتطفات أعجبتكم؟ ولا تنسى ان تشارك مع الآخرين ما يعجبك على شبكات التواصل الخاصه بك![/highlight]