سلسلة “من مذكرات ريادي ” تتواصل، العدد 4
- أنت أمام خيارين الخوف من الفشل أو الندم على عدم البدء؟ بصراحة أفضل أعيش حياة مليئة بالتجارب ولا حياة يغمرها الندم!
- مهمتك هي التعريف بمشروعك بجملة واحدة فقط مفهومة و واضحة لأي شخص، خذ وقتك المهمة ليست سهلة.
- احيانا الثورة في مجال تقليدي مثل (المتاجر الإلكترونية) ممكن ان تكون ببساطة تطبيق نموذج عمل لم يوظف في هذا القطاع بدرجة كبيرة مثل الإشتراكات!
- لجعل فكرتك تُسمع: 1.تواصل مع ناس يساعدونك على تحقيق فكرتك أو مهتمين بهذا المجال 2.جهز نفسك لإجابة سؤال، لماذا فكرتك؟ ومايميزها؟ 3.الشغف.
- خطة مشروعك ليس الهدف منها أن تكون هي غايتك، هي مجرد نقطة البدء لذلك لا تشعر باليأس عندما لاتجري الأمور بناء على الخطة.
- 3 خطوات لتشجع الآخرين على اخذ المبادرة 1.تقييم قابليتهم لها 2.مشاركة/مناقشة الأفكار مرغوب به والأخطاء مسموحة 3.عمل تجربة لبرهان فاعليتها للبقية.
- بالتوفيق لكل من يعمل على تحقيق حلمه، ونصيحتي لك لاتفقد ايمانك بحلمك حتى عندما يتخلى عنك الأخرون – ابتسم وثابر!
- لا تقول للمعرفة الجديدة عليك (ما أعرف، ما أحب، ما هو اختصاصي) تشرب المعرفة لأنك لا تدري متى تحتاجها.
- عمل عظيم لا يساعد سوى القلة ليس عظيم بقدر عمل بسيط يساعد الكثرة.
- من تجربة شخصية، لا تربط بدء مشروعك بمساعدة الآخرين لك – كيف تريد منهم أن يساعدونك إذا أنت لم تساعد نفسك؟ ابدء صغير و لكن اجعل طموحك شامخ!
- من الأشياء التي أخرتني، تعذري إني لست جاهز احتاج المزيد من البحث والدراسة – بسبب (خوف اتخاذ الخطوة الأولى) فهذه الخطوة مهوله – اثبت وتوكل!
- لا تضع وزن كبير عندما يقال لك “انت ناجح” أو “انت فاشل” لأن كلا منا له معياره الخاص لما يعتبره نجاح أو فشل، الأهم قناعتك و معيارك انت لهم.
- Kaizen, كلمة يابانية وتعني التطوير بإستمرار للأفضل؛ مشروعك ليس له خط نهاية فتحسين وتطوير المشروع عملية مستمرة لاتنتهي، تذكر ذلك!
- تريد تسريع وزيادة المعرفة لديك؛ حاول ان تكتشف معارف جديدة لم تكن تهمك/مجهوله بالسابق و اعمل العديد من التجارب.
- كن بشوش الوجه مبتسم ولا ينتهي يومك وفي قلبك ضغينة على احد.
- عندك مناسبة دائما تحرص ان مستقبل الضيوف؛ أنيق الملبس، بشوش، خدوم و مرحب خير ترحيب لهم. وهذه ببساطة خدمة عملاء مميزة ليس هناك سر عظيم للأمر!
- اهم المهارات للتسويق في تويتر: 1.معرفة اهتمامات جمهورك 2.التوقيت المناسب للحصول على اكبر تجاوب 3.إعادة تدوير المواضيع 4.التخاطب بنفس لغة جمهورك.
- للمسوق الإجتماعي؛ تابع الهاش تاق التي يستخدمها جمهورك، ما هي ردودهم في التعليقات على موقعك وموقع منافيسيك، جمع هذه الكلمات واستخدمها لتحديثاتك.
- الإستماع الخاطئ للعلامات التجارية عندما تتابع القنوات الإجتماعية لذكر إسمها او ماله علاقه بها وفجأة تجدها أمامك وتسوق من دون مقدمات، سلوك خاطئ ومنفر.
[highlight]أي من هذه المقتطفات أعجبتكم؟ ولا تنسى ان تشارك مع الآخرين ما يعجبك![/highlight]