سلسلة من مذكرات #ريادي تتواصل، العدد #2
- مقولة “من الفوضى يأتي النظام” حقيقة، عندما ترى فوضى المشاريع المدارة لتخرج منها مشاريع ريادية تهدف إلى إعادة النظام لنصابه.
- من النادر أن يكون مشروعك الريادي شيء صعب التقليد، لذلك احرص على خلق تجربة لمستخدمي خدمتك تكون هي صعبة التقليد.
- عندما يخبرك مستخدم بخطأ في خدمتك، فأعلم انك ربحت ربحاً مضاعفاً (1) ربحت مستخدم محب يخبرك بأخطاء خدمتك. (2) حسنت خدمتك.
- أنا افكر و مازلت افكر لذلك انا “مفكر”؛ أنا افكر و مازلت انفذ لذلك انا “ريادي”.
- المشروع الريادي عبارة عن مغامرة لذلك اختر بعناية من يساعدك في هذه المغامرة.
- ما تعمله في حياتك الريادية عند الكثير من الناس مجرد امنيات واحلام يقظة، فهنيئاً لمن عاش وحقق احلامه وغيره يعيش في امنياته.
- من هو الريادي؟ هو من يعمل جاهداً على تحقيق احلامه مهما كانت الصعوبات ومهما كثرت المحاولات.
- الجميع يحب سماع قصص من كافح ونجح، ولكن ما قد يجهل عنه البعض أن هذا النجاح كان نتيجة محاولات عديدة لم يكتب لها النجاح!
- لبيئة عمل متفانية ومحبة للإبداع؛ 1-شاركهم حلمك للمشروع. 2-دعهم يشاركونك في البناء بحرية القرار والمسؤولية.
- المستخدمين لا يريدون المزيد من المميزات على العكس تماما يريدون خدمة تنفذ ما سجلوا من أجله بواجهه سهلة وبسيطة الاستخدام.
- عجيب ردة فعل البعض، يقولوا لك مستحيل! ولكنك تنجح في تحقيق المستحيل وتكون ردة فعلهم هي مستحيلة الفهم وكأنك لم تحقق المستحيل.
- تعريف الصبر في الريادة؟ هو ان تثابر على إبقاء حلمك (مشروعك) حيَ، حتى لو فقدوا الجميع الأمل فيه.
[highlight]أي من هذه المقتطفات أعجبتكم؟[/highlight]